بلاويكم نيوز

اللواء مؤيد عباس العقابي : بقيادته نبراسا.. وفي معاملته مع معيته والمراجعين عنوانا !!

0

بقلم : ل. رعد الدليمي ..

…[[{{{ اكعد اشرب كهوتك ومعاملتك تكضي .. }}}]]…

◇ ان التفريط بالامانه ليس من شيم الرجال” ولا ينفع في ذلك موالاتي شخصا أو رأيا آخر عــدا عهــدا قطعته على نفسي أن أكون مع الحـق دوما؟؟ .. بــــدءا لا بد من الاعتراف أن عــظماء الرجال وحــدهـم الذين يبنون دول؟! وعندما تتـحدث لغة الانجازات بالأرقام ومراجعات الناس في دائرة مـــا تبرز امامنا : مديرية الاحوال المدنيه والجوازات والاقامه {{ مكتب المعلومات المركزي }} .. فمن باب الانصاف لا التبجح انا لم التقي بالاخ اللواء مؤيد العقابي مدير عام هذا المكتب قبلا ولم اعرفه عن كثب .. لكني مسرورا ان اطالع واشاهد عبر وسائل الاعلام نشاطاته ومعاملته لمراجعي دائرته التي ابهرتني واسعدتني فعلا ؟! وعرفت انه يعشق التواجد والتجوال الدائم على اقسام وشعب دائرته للتأكد من ســيـر الاعمال والاستفسارمن المواطنين المراجعين” صدفة وخلال مراجعه شخصية لي شاهدني مدير مكتبه الضابط الالمعي مقدم مقداد الطائي وعندما اعلمه مـــــا حدا به ان يأتي مرحبا وعارضا المساعدة والاهتمام لانجاز معاملتي وقد اعلمته بانجازها عندها عتب بشده لاني لم اراجع مكتبه ؟!! بعدها ذهبنا لمكتبه وقد شهدت موقفا من مراجع منفعل جدا وعرض قضيته امام الاخ اللواء وقد خانه التعبير وبرر عدم انجاز معاملته متقصدا؟ اوعز باستدعاء ضابط الشعبه وكان محقا لان المعامله فيها نواقص اجاب المواطن هذه المستمسكات الناقصه عندي ” بادره اللواء ولم لم تقدمها عندما طلب منك الضابط برر انه نسى ذلك وانقلبت حالته للهدوء .. ابتسم اللواء وردد جملته الشهيره مع المراجعين الذين يقصدون مكتبه [[{{{ اكعد اشرب كهوتك ومعاملتك تكضي .. }}}]] ربما كلماتي وملاحظاتي التي دونتها على استعجال لا توفيه” فهو حقا رجلاً محترما واثق بخطواته” بفكره” قيادته” … اخيرا ان النجاح يجذب النجاح، فليس هناك مفر من هذا القانون الكوني العظيم .. وصاحب المنجز ليس من يسير ويحكي عنه أمام الآخرين ويلمع له الاخرون” إنما يخلّدهُ الزمن في ذهن التاريخ .. هنيئا لك والى مزيد من التألق والنجاحات المستمره ..
ل. رعد الدليمي

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط