[ على هذا الأساس يحكم العراق ، وتنهب ثرواته ]
بقلم: حسن المياح – البصرة ..
الديمقراطية الأميركية البريطانية الماسونية ونظامها الفارض في العراق بعد الإحتلال عام ٢٠٠٣م ، يسير نظام حكم العراق وصعلكة تقسيم ثرواته بإغارة لصوصية جاهلية وفق نظرية المنطق الذاتي القائم على أساس الإحتمالات ومصادراته المكتشفة المستحدثة ، وهو أن الكتل السياسية البلطجية الكبيرة التي تستفحل بتراكم إجتماع كتل وأحزاب متعددة ، وتنضوي تحت إفتعال إختراع مسمى شيطاني إبليسي ، يدعى《 الإطار التنسيقي الديخي 》، الذي يعتمد المكون يافطة دعاية وأحقية تنافس سياسي محاصصاتي له 《 وبعد التسلط يتخلى عن شعار المكون التجاري هذا ، ويسحقه بالأرجل وفاء له 》، فهو يصل الى درجة الهيمنة والتسلط اليقيني في فرض تشكيل حكومة محاصصة النهب والسلب والإستحواذ والإستئثار وتقسيم الوزارات ، بعد أن يفني زغابات الأحزاب والتجمعات الأقلية المخالفة له …. وتكون قيمته ( الإطار التنسيقي الديخي ، والسيادة والعزم ، والكرد ) السياسية هي قوة التسلط المتيقن الفارض في تشكيل حكومة المحاصصة وله حصة الأسد الأقوى والأكبر ، بصيغة تعبير سياسي متصعلك ناهب هو 《 إءتلاف تقسيم الدولة ونهب ثروات الشعب العراقي محاصصة جاهلية صعلوكية ، كل بقدر طول ظفره ، وغلظة نابه، وقوة ضرسه المدبب القاطع …… 》 .
ي والله هذا هو النظام الحاكم في جمهورية العراق المحتل أميركيآ بريطانيآ ماسونيآ إيرانيآ تركيآ سعوديآ ….
كول لا …..غريمي الصعلوك الجاهلي المتسلط الدكتاتور الحاكم ، وناهبي ، وسارق ثرواتي ..