{ لماذا المثلية ، والهبوطات الساقطات التي على شاكلتها }
بقلم: حسن المياح – البصرة ..
هذه الموضات ، والمودات ، والتقليعات ، والترقيعات ، والهابطات المستهترات الفاسدات المنخرفان ، تظهر ، وتكون ، وتقوى ، وتتوسع ، وتنتشر ، وتشتد ، ويروج لها ، وعنها يداف ، ويستقتل …. ؟؟؟ !!!
لما يكون التشريع للمنهج السلوكي والأخلاقي في قيادة الحياة والإنسان ، تشريعٱ إنسانيٱ بشريٱ وضعيٱ من إفراز فكر إنسان محدود مقيد عاجز صرفٱ …..
والإنسان بطبيعة خلقه ، وتكوينه ، وبناءه ، ونموه ، وقدرته ، وقابليته …. هو قاصر محدود …. لذلك تظهر بين الحين والحين سقطات تفكير ، وسفولات سلوك ، وهبوطات ممارسات ….مستفيدة من الثغرات والهنات وكل مناطق الضعف في التشريع البشري الوضعي ……..
وهذا ما لا نجده في التشريع الإسلامي ، لما هو المشرع لمنهج قيادة الحياة والإنسان ، هو الله سبحانه وتعالى المطلق ، العالم ، القادر ، المستوعب ، الواسع ، المحيط …..