بقلم: د٠ سرى العبيدي ..
الجميع شاهد المسرحية وهي العيال ماكبرت ٠٠٠
عكس المسرحية المصريه العيال كبرت
وهنا الشارع برمته يسأل
ويعرف
من خلال المنظمات الساندة لي ٠٠
اقول الم يعرف مجلس النواب
بأن شعلان الكريم كان بعثي
وهو من صلاح الدين
الم يعرف مجلس النواب
أن شعلان الكريم كان من ضمن العملية السياسية منذ البدئ
الم يعزم ويهدي الهدايا لنصف أعضاء المجلس
عجبا؟؟؟؟
أين كان مجلس النواب من النوم في العسل
طيب الم تكن حنان الفتلاوي
بعثية ٠٠٠٠
الم كل الذين الان في الدولة كانو من ضمن النظام السابق ٠٠٠٠
طيب عجبا
أليس الشعب العراقي نصفه كان بعثيا
الأكثرية منهم الان في مناصب حساسة
عجبا عجبا؟؟
انا لست مع شعلان ولست مع علان
انا منكم وانتم مني ٠٠٠٠٠
ماحدث في جلسة النواب
والله مدعية السخرية
عندما يقف النائب
مصطفى سند
ويده في جيبه:
ويقول ال رئيس المجلس
الغي الجلسة
هههههه
أو بمعنى اخر أجل الجلسة
وهو واقفا
اي مهزلة تمر عل
هكذا نظام
كان من المفروض
أن تستخدم
اللوحة الإلكترونية
ويتم الترشيح
طيب لو كان
المرشح
السيد حاكم الزاملي
وهو كان عقيد وبعثي ٠٠٠٠
هل كانت
تحدث هذه الفوضى
عجبا عجبا عجبا
الذي قام بهذه المسرحية
فعلا
صاحب سيناريو
معد مسبقا
فلا نستغرب
في زمن
تأتي
عالية نصيف وتنصب محولات
وتكسي الشوارع
من جهود الدولة
وألغاء دور الدولة
بنصب المحولات
وأكساء الشوارع
عجبا عجبا عجبا
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
اقول وأخيرا
طالب الولاية لا يولى
ودائما
المنخل أو المصفي
يعيب عل الأبرة
ويقول لها
فيك ثقب يا أبرة
والعاقل يفهم
شكرا لكم
وال مسرحية
جديدة
ابطالها
مجلس المحافظات
د٠ سرى العبيدي ✍️