مدينة الشمس والقاتل الفتاك والتاجر المرابي
بقلم : سرى العبيدي …
في يوما من الأيام كانت هنالك مدينة جميلة تعانق الذرى كانت محطة انضار العالمين
وأهلها الطيبون يزرعون
ويصنعون وكانت الإبتسامة لدى كل سكان المدن والقرى المجاورة أهلها ناس اشتهر عنهم بالضيافة والكرم ٠٠٠
دارت الايام كان فيها قاتل وقتلة ينتضرون الفرصة لكي يكشف عن انيابهم وفي ليلة عرجاء
هبت رياح مسمومة دمرت هذه المدينة ومزقت اهل المدينة
بحيث لم يعد الزرع زرعا
ولا الشمس شمسا
حيث احتلها قتلة مأجورين كانو من غير قرى ومن غير مدن ٠٠
وكان القاتل من اهل المدينه والتاجر المرابي أيضا من نفس المدينة
دارت الايام وأصبح القاتل يدعي بالشرف
والتاجر المرابي الشابندر
لهذه المدينة ٠٠٠
وايضا مرت الايام
وفكر القاتل ٠٠
هل ينسلخ عن بقية القتلة
أما يصبح قاتل سيد نفسه
وبعد استشارة خبراء القتله من القرى المجاورة لهذه المدينة
نصحو القاتل بأن يتشارك مع التاجر المرابي ٠٠
عل انه ياخذ القاتل الشمس والهواء من أهالي البلدة
والتاجر المرابي يأخذ الجمل بما حمل
فعقدو صفقة ٠٠٠
التاجر المرابي بتحكم بمصير البلدة وينتزع عنهم كل شي
والقاتل يتربع عل كل شي ٠٠٠
بحيث ترك القاتل أصدقاء له من القتله
لينفرد بالاستيلاء عل كل
جهود وتعب المدينه
سبحان الله
عندما يجتمع الكفر مع الجهالة ٠٠
ويغيب الرجال عن الحق
تصبح الغابة ال
القاتل والتاجر المرابي
سرى العبيدي ✍️