المشهد السياسي
بقلم : سرى العبيدي✍️🌹
لعل الان وآن الأوان
عل الفرقاء ان يجدوا
صيغة حل
بعد مرور أشهر عل انتهاء الإنتخابات الكرتونيه والذي جرت في العراق
وأنا اخاطب القادة جميعا
ابتداء من حملة الأكفان
والذين نصبوا الحلبوسي
ال حركة امتداد
اقول
وصل العراق اليوم ال غلاء المعيشه بحيث لتر الزيت وصل ال ٤ آلاف
وكيس الطحين ال ٤٥ الف ٠٠
وهنا اقول ماذا سوف تفعلون ال شعبكم
هل قمتم بوضع خطة طوارئ مثل ماعمل الوزير السيد المحترم
وزير التجارة محمد مهدي صالح بوضع خزين يكفي العراق في حينها لمدة سنه
وهل سوف تعملون مثل ماعملت روسيا بوضع استتراجية الدولة بوضع خطة تكفى حاجة روسيا لمدة ٥ سنوات
هل فكرتم بذالك ام الاستقتال عل الكراسي هو الأهم؟
اتمنى ومن خلال المتابعة مع الشركات
وهو. مقترح بتوزيع الحصص التموينه ال الشعب لمدة ٣ أشهر لكي
الناس تترحم لكم
والتجنب من ثورة الحرافيش والذي لربما
تحرق الأسود في اليابس
افعلو ماشئتم
لكن لتقتلون الناس في معيشتها
اتمنى تتدارك الخطر والسيطرة ٠٠
عل السوق وخصوصا
عندي الأدلة الكاملة من هو مستورد
الزيت
ومستورد الشكر
وهذا ليس حديثي الان
وأنا عل يقين مما اقول
ولست اتكلم عن فراغ
ولا هواء في شرك
انقذوا شعبكم والكل يعرف ماذا تملك الدولة
وعل ماذا تسيطر
ضحوا قليلا من أموال العتبات والموانئ وحركة
الترانزيت وغيرها
إذا كنتم تتدعون بأن العراق لايملك
شكرا لكم
وتذكرو رسالتي
ال من يهمه الأمر
سرى العبيدي ✍️🌹