بلاويكم نيوز

[ ألمكون هو الذي عليه تتناطحون … أم * المكوش * ]

0

بقلم : حسن المياح …

يا أيها المسؤولين صبغآ ، السياسيين لطخآ ، الخردة الطفرة ، القفزة اللمحة ، الومضة العصفة ….. لا تزعلوا ولا تغضبوا … ولا تزفروا ولا تتأففوا …. ولكن إسترخوا وإستنشقوا …. والأفضل اليكم من حيث أتيتم عملاءآ مأجورين ، عبيدآ مقادين ، أن ترجعوا …. لأن العراق المؤمن العظيم ، الحر الشريف ، النظيف العفيف ، العزيز الكريم ، يلفظ إحتقارآ وطردآ ونفيآ كل لص حرامي سارق صعلوك ناهب مجرم عميل معتد أثيم ….

إن التعبير والتسمية والإطلاق اللفظي الحقيقي والعنوان الصادق المعبر حقيقة وواقعآ ، وصدقآ وعدلآ ، الذي أراه ينطبق على شعار《 المكون 》الذي بإسمه شعاراتيآ يتعارك ويتحارب ، ويتناكف ويتصارع ، عليه المسؤولون السياسيون الفلتة ، الصدفة الرجفة ، في تحاصصهم المكيافيلي المجرم الهالك الناهب الناقم …… هو 《 المكوش 》 …

فيا شعب العراق … ماذا ترون …. ؟

ونسألكم بالله الذي به لا تؤمنون من خلال سلوككم المنحرف عن خط إستقامة عقيدة لا إله إلا الله التي يأمر بإتباع مضامينها الخالق جبار السموات والأرضين الله سبحانه وتعالى أيها المسؤولين السياسيين الذين أنتم بكل عصفكم وصفيركم ومكاءكم وتصديتكم عفطة العنز أنفع منكم ، أنكم أنتم عن المكون العراقي الحقيقي * الذي هو المواطن العراقي * وكيف يحصل على حقوقه المشروعة بيسر وسلاسة ، وسهولة وإستحقاق ، وإحترام وتوقير ….. أم أنتم تريدون أن《 تكوشوا 》على ما تبقى من ثروات العراق وخيراته وعائدات نفطه الإنفجارية المهولة الفائضة من جراء تصدير ما يزيد على《 ٤،٥ 》مليون برميل يوميآ بسعر { ١٢١$ } للبرميل الواحد المصدر الى خارج العراق بيعآ تجاريآ رسميآ دوليآ — غير المنهوب إقليمآ كردستانيآ — بيعآ صهيونيآ وتركيآ وغيرهما من دول العالم …..؟؟؟

ولذلك يحق لنا أن نطلق عليكم《 بإسم المكون * المكوش * باكونا المسؤولون السياسيون العراقيون اللصوص الحرامية 》 ….. ؟؟؟

أفتونا مأجورون يا حاخامات صهاينة ماسونية المكيافيلية ، ورجال إكليروس الكنيسة الأميركية والبريطانية والفرنسية الصليبية ، إن كان عندكم من علم كتاب المحاصصة الذي على أساسه أنتم المسؤولون السياسيون تحكمون ، وتتسلطون ، وتتصرفون … ؟؟؟

حسن المياح – البصرة .

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط