[ نوع التعامل مع السيد محمد شياع السوداني ]
بقلم: حسن المياح – البصرة ..
من أجل صلاح ومستقبل العراق وحياة العراقيين بكرامة ، وعزة ، وعيش نتمنى له أن يكون سعيدآ بإذن الله تعالى ومشيئته ، أن يتعامل الفرد المواطن الواعي من الشعب العراقي بإيجابية ومعاونة ، ومساندة ومساعدة ، مع الأخ محمد شياع السوداني ، وفقآ لما هو عمله الصالح والنظيف والباني ، والمستثمر لكل ما هو طاقة عراقية بشرية ومعنوية ومادية ….. ويكون تطور التعاون على أساس الإرتباط الإيجابي بسلوك العمل الصالح الذي يسلكه الأخ رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني ، وعلى أساس النقد الموضوعي لكل ما هو إنحراف —- لا سمح الله —- من أجل مواصلة عمل الخير والصلاح والإصلاح …..
للذي يعمل العمل الصالح ، تقول له أهلآ وسهلآ بك ، ونحن نعاضدك ونؤازرك بكل طاقة نملك من أجل الشعب العراقي ، وخلاصه من الفساد ، والبلطجة الحزبية المجرمة الإرهابية القاتلة ، والصعلكة الجاهلية المجرمة اللاغية لكل ما هو وجود إنساني كريم للشعب العراقي الأبي الوسيم ….. لأننا نتعامل موضوعيآ ، ولا فرصة للأنانية والذاتية الأمارة بالسوء أن تتدخل ويكون لها درجة معتبرة من الحاكمية والتسلط والسلوك المجبر المنتقم المحتم ….. ؛ وليس من منطلقات أخرى متعلقة بجذور مختلفة من عصبية ، وصنمية ، وإنتمائية سياسية ، وولائية ، وبغضية تنازع حاقد ، وعشيرة ، وقربى ، ومصلحة مكيافيلية ، ومنفعة براجماتية …. وما الى ذلك من تعاملات وإرتباطات …… ؟؟؟