[ أسعد العيداني محافظٱ للبصرة … رغم أنف الإطار التنسيقي …. ]
بقلم: حسن المياح – البصرة ..
على البصريين المستضعفين الناصرهم الله سبحانه وتعالى جميعٱ ، أن يخرجوا بمظاهرات كبيرة … كثيرة … كثيفة … عارمة … عازمة … شجاعة … مطالبة بتأكيد وعزم وإقدام وفرض قانون حق إنتخابي ديمقراطي ، بتتويج السيد الأستاذ أسعد العيداني محافظٱ للبصرة ، وهو قد فاز بالإنتخابات فوزٱ كبيرٱ ، عظيمٱ ، ساحقٱ ، وحصدت كتلته لحد الٱن إثني عشر مقعدٱ ، وهو ما يشكل النصف زائد واحد … ، وأسعد العيداني المحقق النصف زائدٱ إثنين ، يعني الأريحية ؛ وليس هو على الحافة بواحد زائد على النصف …… وبذا هو الذي يشكل الحكومة المحلية بالجدارة والأهلية والفوز الإنتخابي الديمقراطي العظيم الأكبر والأريحية التي هو عليها إنتخابٱ ديمقراطيٱ …..
ولا يلتف عليه الإطار التنسيقي بزعامة عمرو بن العاص المخادع الغادر اللئيم الذي أخرج الإمام عليٱ عليه السلام من الخلافة بحيلة و{ مؤامرة } تحكيم رفع المصاحف ، وعلي عليه السلام هو المصحف الناطق ، والحافظ للمصحف المرفوع المكتوب ….. !!!؟؟؟؟ بعد ما كان علي عليه السلام هو الخليفة الشرعي ، والمنتخب المبايع من قبل الأمة ، بل وأجبرته الأمة على قبول البيعة …..
وللإطار التنسيقي بعمروه المجرب الفاسد الغادر اللئيم النحيس المتقاتل على السلطة ونهب المال السحت الحرام ….. ، النهمها الجائع الذي لا يشبع ….. ، المحتال ، المخطط لئامة معاوية بن أبي سفيان ، وتدبير عمرو بن العاص الثعلب البراجماني الماكر المكيافيلي المحتال المجرم الفاسد المنحرف اللص المراوغ اللئيم الثعبان …..
لا تلتف يا الإطار التنسيقي على منصب المحافظ للبصرة لتنهبه وتهبره —- الذي فاز به السيد الأستاذ أسعد عبدالغفار العيداني عن جدارة وإقدام ، وعزم وتصميم ، وحصد أصوات كثيرة كبيرة ، حيث أن النتيجة كسرت خشوم قادة الإطار مجتمعين ، ومرغتهم كلهم في الوحل ، لما جاء عدد أصواته هو الأكبر من جمع عدد أصوات زعماء الإطار مجتمعين متكأكئين إجتماع غدر ونحس وخداع ، فهزمهم شر هزيمة ، وهو وحده الأسد النجم اللامع في الساحة …. —- كالإفعى كوبرا ذات الطول { ٩ متر } السامة ، لما تلتف على فريستها لتخنقها مكائدٱ ، تقتلها مؤامرات ، حتى تأكلها خداعٱ منتقمٱ ، وتلهمها غدرٱ جاهليٱ مجرمٱ صعلوكٱ مغيرٱ مطبقٱ ….
ولك يا الإطار التنسيقي خلال العشرين عامٱ تجارب كثيرة تثبت هذا العمل الثعلبي المحتال المخادع الغادر الذي ينقلب على أعدائه ، وأصدقائه ، وحلفائه ، وأخبائه ، وأحزابه ، ورفاقه ….. ، وحتى على نفسه لما يناقضها ويضاددها ويتناقض معها مواقفٱ وتصريحات ، وأفعالٱ وتخطيطات ، وتوافقات ومحاصصات …..
فيا شعب البصرة الحر الأبي ، الشجاع الأشوس الأسد ، المجرب بسالة وإقدامٱ ، وعزمٱ أكيدٱ وإصرارٱ ، المؤمن الكريم …… أن تخرج —- {{ ومن الٱن }} —- بتظاهرات بصرية عارمة المشهود لها ، مطالبٱ بتحقيق وإعمال الحق الإنتخابي لما يفوز المرشح بأصوات تجعل منه الفائز الساحق الطامر ، اللاغي للخاسر أن يتحدى بلطجة ، أو حيلة عمروية عاصية معاوية ، ويلتف كالثعبان القاتل السام الأفريقي الكوبرٱ اللامظة بلسانها البالع ، ورنين ذيلها المحذر الطامع المرهب المهدد ….. ويطالب بإجتماع عمروي عاصي معاوي مجرم لئيم فاسد صعلوك لص ناهب ، ويدعي أنها منازلة ديمقراطية على الطريقة الإرهابية الإطارية البلطجية التنسيقية المجرمة اللصوصية المستهترة التي إستخدمها مع فوز التيار الصدري عام ٢٠٢٠م ، والذي إكتسح الإطار التنسيقي قمامة ، ورماه خارج العملية السياسية جدارة تشكيل حكومة إتحادية …… ولكن ؟؟؟؟؟
يبقى عمرو بن العاص ، ذلك هو عمرو بن العاص الهلكان الجائع ، المجرم الذي اليه يشار بالبنان تدبير مكائد ، وحفر مخادع ، وتخطيط شيطاني ، وحياكة مؤامرات ، وهو إبليس اللعين الرجيم ، الذي جاهر الله عنادٱ متحديٱ لما قال هو المجرم إبليس ، مخاطبٱ الجليل جل وعلا ؛ —-
{{ لأغوينهم }}
ويقصد إبليس الشيطان اللعين الرجيم ،أنه سيتعامل مع عباد الله بخدعه … ، ومكائده … ، وشيطنته … ، وإبليسيته المجرمة الإرهابية العميلة الفاسدة المنحرفة …. وهكذا هو إبليس كان ….. ، وصنوه البشر المقلده يكون ….. ؟؟؟ !!!
ولكن الله سبحانه وتعالى أمهله ….. ولكن على الشوط القصير …. بعدما تنكشف أحابيله ، ومكائدة ، وشعوذاته ، وسمومه ، وتهواكته ، ومؤامراته ، ونفسه المجرمة الخبيثة ، ولصوصيته ، وحقده على السعب العراقي ، وعمالته ، وإنتقامه ، وبلطجته ، ونفسه الأمارة بالسوء القائدته ، وشروره …..
وهكذا هو الإطار التنسيقي بزعمائه العمرويين المعاوين ….. ، وبقيادات المغيرة بن شعبة وزياد بن أبيه …. وهلم يجر اللؤم والنحس ، واللصوصية الجاهلية المكيافيلية والإجرام …. من قيادات صنمية هبل ، وزعماء هالكين سفل ….