بلاويكم نيوز

[ العمة ألينا رومانسكي رضوان الله تعالى عليها حية وميتة ]

0

بقلم: حسن المياح – البصرة ..

《 على الحكومة المنبطحة إضطجاعآ مريحآ مسترخيآ عاريآ ، وعلى المسؤولين الأشماط الهزال الشرسين الغلاظ ، وعلى الأحزاب السياسية اللفيفة المجتمعة مكيافيليآ إنتماءتنظيم حزبي ، وبراجماتيآ ولاء حراك سياسي تنافسي ، الحاكمة المستفحلة …. أن تشيد لها ، وفي حياتها الآن ، ضريحآ فخمآ عظيمآ مزركشآ مزروقآ جميلآ عاليآ شاهقآ ، يناطح السماء علوآ وإرتفاعآ ، ويضاهي ويقترب قداسة أضرحة الأئمة والأولياء والصالحين ، ويتجاوز ويفوق كل البناءات العالية الشاقة عمرانآ رأسماليآ زاهيآ مرتفعآ مشيدآ ….. وكيف لا …. وهي العمة الحنون المصون الرؤوف العجوز الشموط ألينا الإميركية ال CIA , رومانسكي الإمبريالية الأميركية الإستعمارية المحتلة ، ممثلة الشيطان الأكبر ….. . كما هم المتحزبون سخرة مكيافيلية دنيوية —- بكلهم ، وجمعهم ، وجموعهم ، وإجتماعهم —- الرساليون ينعتون ، ويصفون ، وهم اللا وغير المؤمنين ، واللا وغير المقلدين للسيد المرجع الكبير آية الله العظمى السيد روح الله الموسوي الخميني رضوان الله عليه ، وطيب ثراه …. الذي أطلق تسمية الشيطان الأكبر ، ناعتآ بها أميركا الإستعمارية الإمبريالية المحتلة ، وواصفآ بها إياها ، لا غيرها ، ولا سواها ….. ، وسياسييها الشخوص الرؤوساء والمسؤولين وciA ها ، وبنتاغونها ….. بأنهم أفراخ الشيطان الأكبر الذي يسعون ويجهدون ويعملون على نقل وسوسة كبيرهم الذي علمهم الشيطنة 》

ما إنتهت العمة ألينا رومانسكي من ترويض الكبار من المسؤولين الذين يمثلون الخط الأول مسؤولية ، ومنصبآ ، ووظيفة ، في الحكومة العراقية من رئاسات ، ووزراء ، وبرلمانيين ، ورؤوساء أحزاب《 إلا التيار الصدري 》….. إنتقلت عمتهم { عمة المسؤولين والأحزاب الخالصة ، وليس الشعب العراقي } الى تدجين الخط الثاني في المسؤولية والمنصب والوظيفة ، من درجة محافظ ومدير عام ، علنآ —- وبلا خجل ولا حياء ، ولا خوف ولا تردد ، لأنها هي حقيقة تمثل السلطان الأميركي الإمبريالي المحتل الشيطان الأكبر في العراق —- ، ومن اليوم الأربعاء ٢٠٢٣/٣/١م ، كانت بداية زيارة تدخلها السافر الفارض تدشينها للتدجين في محافظة الموصل ( ولا يقولون عنها تسمية نينوى ، كما كانوا يسمونها قبلآ وحديثآ ) ….. وأنها مستمرة في حاكميتها المفروضة إحتلالآ إمبرياليآ إستعماريآ شيطانيآ أكبر ( كما يقول السيد الخميني الذي اليه هم يقلدون ويرجعون ) في كل مفصل من مفاصل الحكومة ، وفي كل وجود سياسي شخصي مسؤول مهما كبر صماخه عمالة ، أو حبا تعلمآ ليكتسب درجة العمالة للمحتل الأميركي الإمبريالي الإستعماري الشيطان الأكبر كما يسمون ، ولا يؤمنون ، أو على ذلك يعملون ….. وأنها العمة العزيزة الجليلة فرخة الشيطان الأكبر أميركا المجرمة اللعينة كما يسمون ، وينعتون ، وعليها يطلقون …. التي ستتدخل أخيرآ في حل النزاعات العشائرئية ، وتحديد وفرض سنن الفصول القبلية ، وفي معالجة الخصام العائلي بين الزوج والزوجة لتزفهما عرائسآ من جديد وأنها 《 ربما 》ستشاركهما وجود حضور وزريارة في مخبئهما وفراشهما الزوجي تطبيقآ للجنسية المثلية التي عليها يعملون نظامآ إجتماعيآ عالميآ فرض هيمنة أمبريالية شيطانية إستعمارية إبليسية ، وأنها ستتدخل في إصلاح عقدة وصل الحب الرومانسي بين حبيبين إذا —- لا سمح الله —- حدث شجار بينهما …..

ي والله ….ي والله ….. ي والله ….. سيكون هذا ، كما تكون ( بتشديد الواو ) ، وكان ذلك التدخل الترويضي والتدجيني …..

وكل من المسؤولين فرح ، ومتلهف ، ومتأمل ، ومنتظر ….. أن تزوره العجوز الهرم ألينا رومانسكي اليابسة العقور شهوة ، المحطمة جمال أطلال جسد جاذب ……

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط