أتاوات رغم انف العراق
بقلم _ عباس الزيدي …
اموال سائبة دون رقيب او حسيب مع الفقر المقدع للكثير من ابناء العراق
هذه الاتاوات تدفع رغم انف العراق وشعبه لاعداء وقتلة العراقيين منها خارجي واخر داخلي ومن هذه الاتاوات ….
اولا _ النفط الخام المصدر الى الاردن ومصر وباسعار بخسه في حين يشتري ابن العراق المشتقات باسعار تفوق مايباع من مشتقات في تلك الدول ناهيك عن رفع الرسوم والضرائب الكمركية عن السلع المصرية والاردتية والتي في حقيتها ( تلك السلع والبضائع ) اسرائيلية واجنبية
ثانيا _ النفط الذي يصدره الاقليم دون استحصال الاموال
ثالثا _ الاموال والهبات والعطايا وبالمليارات للحكومة الفلسطينية وغيرها
رابعا _ اموال التسويات العشائرية التي تصرف بصلاحية رئيس البرلمان للضحايا الذين قتلوا على ايدي الدواعش قبالة اطلاق سراح الدواعش القتلة
خامسا _ الاموال المرصودة لمايسمى اعمار المناطق المحررة تلك المناطق التي فتحت ذراعيها للدواعش واحتظنتهم وزوجتهم على حساب المناطق التي حررت تلك المناطق بدماء ابنائها الطاهرة
سادسا _ الاموال العراقية التي اودعها النظام السابق في البنوك العالمية والتي نهبتها اجهزة الاستخبارات الامريكية والاسرائيلية والبريطانية تحت عنوان التسويات المالية
سابعا _ اموال ابار النفط المسروقة من قبل الكويت والسعودية او الاموال المترتبة على الانبوب الناقل العراقي المار عبر السعودية
واموال كثيرة اخرى