مواكب الشهداء ومواكب العملاء شتان لا يلتقيان…
بقلم : حليمة الساعدي ...
ككُلِ مرةٍ نتجرع الغصة ونستقبل الجثامين الشابة الجميلة بحرقة وصمت ودموع جارية واستنكار خجول من سياسي!-->!-->!-->…
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد