-
حقوقنا السيادية في خور عبدالله / الجزء الأخير
بقلم: كاظم فنجان الحمامي .. كانت سواحل خور عبدالله منطلقا لفرق المسح الهيدروغرافي، التي رسمت معالم المسالك الملاحية الأمينة منذ…
أكمل القراءة » -
حقوقنا السيادية في خور عبدالله / الجزء التاسع عشر
بقلم: كاظم فنجان الحمامي .. مما لا خلاف عليه ان العراقيين كانوا أول من استعان بالفنارات والمنائر البحرية، ونشروها على…
أكمل القراءة » -
حقوقنا السيادية في خور عبدالله / الجزء الثامن عشر
بقلم: كاظم فنجان الحمامي … تكلمنا في الاجزاء السابقة عن الانتهاكات الكويتية المتعمدة والمقصودة والمتكررة داخل مياهنا الوطنية، وعززنا كلامنا…
أكمل القراءة » -
حقوقنا السيادية في خور عبدالله / الجزء السابع عشر
بقلم : كاظم فنجان الحمامي .. علمتنا النكبات إنهم خدعونا حين قالوا لنا إن الزواحف الأليفة لا تجيد التسلل من…
أكمل القراءة » -
گرصه لا تثلمين .. باگة لا تحلين
بقلم: كاظم فنجان الحمامي .. تذكرني الأوضاع المتأرجحة التي نمر بها هذه الأيام بالمثل الدارج الذي يقول: (گرصه لا تثلمين.…
أكمل القراءة » -
حقوقنا السيادية في خور عبدالله / الجزء السادس عشر
بقلم: كاظم فنجان الحمامي .. لابد للدولة العراقية من بحث السبل الكفيلة بإعادة النظر في التقسيمات الظالمة التي تبناها مجلس…
أكمل القراءة » -
حقوقنا السيادية في خور عبدالله / الجزء الخامس عشر
بقلم: كاظم فنجان الحمامي .. في كتاب رسمي صادر من جمعية النصر لصيد وتسويق الاسماك في الفاو، بالرقم (93) بتاريخ…
أكمل القراءة » -
حقوقنا السيادية في خور عبدالله / الجزء الخامس عشر
بقلم: كاظم فنجان الحمامي .. في كتاب رسمي صادر من جمعية النصر لصيد وتسويق الاسماك في الفاو، بالرقم (93) بتاريخ…
أكمل القراءة » -
حقوقنا السيادية في خور عبدالله / الجزء الرابع عشر
بقلم: كاظم فنجان الحمامي .. قالت العرب: (إذا عُرف السبب بطَل العجب)، فإذا عرفنا وأطلعنا على حقيقة الأمر ستتضح لنا…
أكمل القراءة » -
من الذي باع خور عبد الله ؟
بقلم: كاظم فنجان الحمامي .. من الاتهامات العجيبة الموجهة لي من أصحاب العقول المشفرة: (أنني أنا الذي قمت ببيع خور…
أكمل القراءة »