[ هكذا هو ديدن الذباب الألكتروني السافل المأجور ]
بقلم: حسن المياح – البصرة ..
لا عتب على تحول وتزركش وتصنع وتذبذب ، وتصنيم وتلميع وتهويل وتقلب ، الذبابة الألكترونية المأجورة السفيهة السائبة المطنطنة فوضى صراخ هواء خواء ، المتناقضة طنطنتها المزعجة الهابطة المرائية الكذوب المزورة ، إذا أغدق عليها من المال السحت الحرام ، أن تصنم وتكابر … وتدعي وتهاجر … وتضفي وتسافر … وتلقلق وتجاهر … وتعبث وتخاطر … وتنتهز الفرص المكيافيلية وتناصر … وتتقلب أهواؤها وتغادر … وتتحول سفالة أمزجتها المتلونة المتعددة وتتناحر ……
وكل هذا نفاقٱ من أجل كسب الدينار والدرهم والدولار والتفاخر …..
وما أكثر هؤلاء السفلة السقطة الدونيين المأجورين في محافظة البصرة بصورة خاصة مخصوصة ، والعراق أجمع على العموم والإستغراق … ، لما يجعلوا من الباطل حقٱ غشٱ وخداعٱ ….. ، ومن الفاسد اللص الرذيل نزيهٱ صالحٱ محترمٱ …..
وخصوصٱ في موسم إنتخابات مجالس المحافظات هذا عام ٢٠٢٣م ، في شهر كانون الأول منه ……
هذه الذبابة شبهها هي كبنت الهوى ، وفرخة الليالي الحمراء اللهلوب الشلولو المرفرفة شوق الرقص ، وإشتياق ممارسة الجنس الحرام ، لما تتوسد إنطواء ترنح ميوعة وإفراغ شهوة جنس مرفوض ملام في أحضان المسؤولين السياسيين الفسدة الموبوئين المتعددة المتنوعة المختلفة ، بحثٱ عن تلبية نداءات شهوتها السافلة للكسب من المال المنهوب السحت الحرام ، وقضاء وطرها من السفاد الحيواني المباح الصراح كسب ونيل درجة عالية الجناب فضيحة في جهاد النكاح السفاح الزنا الحرام ، لما تتقلب في أحضان السفلة المسؤولين اللصوص الصعاليك الذين نهبوا ثروات العراق والشعب العراقي ……