يا سيد أردوغان
بقلم: د. جابر الجابري ..
منذ صباح الأمس وقلوبنا تتقطع بعدد الضحايا الذين تزداد أرقامهم مع حركة عقارب الساعة ونتابع بحرقة!-->!-->!-->…
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد